سيارات

بنهاية عام 2010 تطوي شركة «جنرال موتورز» صفحة من تاريخها كانت واعدة إلى سنوات قليلة مضت، فقد قررت وقف عمليات إنتاج سيارات بونتياك، بماركاتها العروفة، «جي تي أو» و«فير بيرد» و«ذا ستار شيف» وسيارة «سولستيس»، التي أنتجت مؤخرا كجزء من برنامج التخفيضات الكبيرة التي ستطبقها في سعيها لإعادة هيكلة الشركة وتقليص

بعد تقديمها بشكل رسمي الشهر الماضي في منتجع سان تروبيه الفرنسي، أعلنت شركة «فولكسفاغن» عن طرح الجيل السادس من سيارتها فولكسفاغن «غولف جي تى آي» في صالات العرض الأوروبية، اعتبارا من شهر أبريل (نيسان) الحالي. وقالت الشركة «إن النسخة الجديدة من هذه السيارة مزودة بمحرك تربو بقدرة 155 كيلو وات/210 أحصنة،

بدأت مجموعة «فولكسفاغن»، بنهاية شهر أبريل (نيسان) الماضي، مرحلة الإنتاج التجريبي لسيارتها الصغيرة «بولو»، بعد أن أكمل العمال التجربة الأولى لمراحل إنتاجها في مصنعها الجديد في مدينة بوني الهندية، الذي تتوقع توظيف نحو 2500 عامل فيه بنهاية العام الحالي. والجدير بالذكر أن «فولكسفاغن» طورت هذه السيارة خصيصا

منحت شيفروليه محبي طراز «كمارو» في الشرق الأوسط فرصة فريدة لوضع لمساتهم الشخصية على نسختهم من «شفروليه كمارو 2010» وحجزها مسبقا، وذلك من خلال موقعها الإلكتروني الحصري. وتعتبر الشركة أن هذه الفرصة ستتيح للعملاء إمكانية «تصميم» نواحي معينة في طرازات «كمارو LT» و«SS»، سواء من الخارج أو الداخل واختيار

تمثل سيارة «إكس ـ ترايل» الجديدة العاملة بخلايا الوقود الهيدروجيني الوجه المستقبلي لشركة «نيسان» اليابانية. وكان النموذج الأولي لهذه السيارة ، الذي بلغ سعره 1.3 مليون يورو، قد سجل لأول مرة في المملكة المتحدة تسهيلا لتجربته على طرقاتها وخاصة طرقات العاصمة لندن، المتوقع أن تصبح المدينة الأولى في العالم

قد تكون الميزة الأبرز لأحدث أجيال «مرسيدس بنز» من الفئة إي E- Class)) احتواءها على تجهيزات مساعدة للسائق، تفوق ما يطلبه عمليا. ولكن التحدي الأبرز لها يبقى التفوق على الفئة المنافسة لها من سيارات «بي إم دبليو». تتفرد سيارات «مرسيدس»، بصورة عامة، بتكنولوجيا جديدة لا تتوافر في معظم السيارات الحديثة، وتقتصر